JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

الربح من الأنترنت
عاجل
الصفحة الرئيسية

مفاجآت الدراسة: هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل رجال الدين؟

مفاجآت الدراسة: هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل رجال الدين؟

مفاجآت الدراسة: هل سيحل الذكاء الاصطناعي محل رجال الدين؟


يوما بعد يوم، تتزايد التحذيرات من أن الذكاء الاصطناعي سوف ينتزع بعض الوظائف من البشر، ويتركها للروبوتات.

أظهرت دراسة جديدة أن المهن مثل المحاسبين والاستشاريين وعلماء النفس هي من بين أكثر المهن عرضة للخطر.

وقام الباحثون بتحليل 365 فئة وظيفية والقدرات والمهارات المختلفة المطلوبة لكل منها.


وقاموا بمقارنة هذه القدرات بتطبيقات الذكاء الاصطناعي العشرة الأكثر شيوعًا لمعرفة ما إذا كان من الممكن أداء الوظائف دون الحاجة إلى البشر، وخصصوا لكل مهنة درجة تهديد للذكاء الاصطناعي، من -2 إلى 1.5.

ووجد الباحثون أن الوظائف التي تتطلب مستويات أعلى من التعليم الرسمي من المرجح أن يتم استبدالها بالذكاء الاصطناعي في المستقبل، مثل الوظائف الإدارية وتحليل البيانات، مع درجة مخاطرة تبلغ 1.49.

وجاء في قائمة أخطر 10 مهن المحاسبون وعلماء النفس والمحامون بدرجة 1.4.


بدأ الذكاء الاصطناعي بالفعل في شق طريقه إلى جوانب معينة من الصناعة القانونية، مع توقيع أول عقد تم التفاوض عليه بالكامل بواسطة الذكاء الاصطناعي الشهر الماضي.


من المرجح أيضًا أن يتم استبدال مندوبي المبيعات عبر الهاتف ببرامج الدردشة الآلية.

والأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن الدراسة تتوقع أيضًا استبدال رجال الدين ببرامج الدردشة الآلية، وفقًا لما ذكرته صحيفة ديلي ميل.


تعد صناعة التمويل والتأمين من أكثر الصناعات المهددة بالذكاء الاصطناعي، تليها صناعة المعلومات والاتصالات والصناعة المهنية والعلمية والتقنية.


كان العمال الأكثر أمانًا هم العمال اليدويون، حيث تم تصنيف الرياضيين الرياضيين وعمال البناء على أنهم الأقل عرضة لخطر الاستبدال.


ووجد التقرير أيضًا أن الوظائف التي تتطلب الحد الأدنى من مستويات التعليم الرسمي أقل عرضة للتأثر بالذكاء الاصطناعي.


ولا ينطبق هذا على الأمن الليلي، حيث يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي في أعمال المراقبة والإنذار.


ووجدت الدراسة أن خدمات الإقامة والطعام تواجه أقل المخاطر. تليها تجارة السيارات والزراعة والغابات وصيد الأسماك.


author-img

Tarekali

تعليقات
    ليست هناك تعليقات
    إرسال تعليق
      الاسمبريد إلكترونيرسالة